في إحدى ليالي شهر أب 2010، كنت كعادتي أمارس الدردشة بالأصابع على الإنترنت مع صديقي جورج. طلب مني حينها مرافقته الى حي شعبي لتصوير أطفال يعيشون في ظل ظروف صعبة. وكان الهدف المرجو هو المشاركة والفوز في مسابقة للتصوير برعاية الأمم المتحدة وأخواتها. متابعة قراءة قصتي مع جريدة المدن